لقد انغمس العالم بالكامل في أزمة اقتصادية. مع الصعود والهبوط في كل قارة ، من الواضح مدى سرعة وصول الأموال وتذهبها. ومع ذلك ، فإن الأموال تعود إلى أيدي الناس في جميع أنحاء العالم. يختار العديد من أثرياء العالم إنفاق أموالهم ليس فقط على الأزياء والسيارات والإجازات ، ولكن أيضًا على العقارات. أصبحت الملكية رمزًا ضخمًا للثروة ومع وجود أغنى بيوت العطلات اليوم ، فهي ضرورية. هذه الوجهات الخمس مليئة بفرص الاستثمار ويزداد الطلب عليها.
أفضل 3 أسواق عقارية مطلوبة
سويسرا
السويسريون ليسوا في صدارة اللعبة فقط عندما يتعلق الأمر بالوعي البيئي وأنظمة السجون وكل شيء تقريبًا ، لكنهم في صدارة اللعبة عندما يتعلق الأمر بسوق العقارات. نظرًا لوجود تهديدات أو أعداء عالميين ، تعد الدولة وجهة مرغوبة لقضاء العطلات ومكانًا للاستقرار الاقتصادي للمستثمرين. السويسريون متراخون من حيث التأجير والتأجير وممارسة الأعمال التجارية في سويسرا عندما تكون أجنبية ، مما يزيد من جاذبيتها للاستخدام التجاري. الجانب الوحيد الصارم هو القوانين التي تحظر امتلاك منزل ثان ، مما يتسبب في ارتفاع شديد في الممتلكات التجارية.
زيلاندا الجديدة
مع عائدات 6 مليارات دولار من قسم السياحة وحده ، فإن العقارات في نيوزيلندا مشتعلة. الدولة هي مقصد سياحي على مدار العام ، وبالتالي فهي تعزز اقتصادًا قويًا. لمحبي الشتاء ، فهي وجهة تزلج شهيرة في الشتاء ولعشاق الصيف بها شواطئ جميلة ومزارع الكروم خلال أشهر الصيف. نيوزيلندا لديها قوانين ضريبية متساهلة بشكل لا يصدق ، من بينها عدم وجود ضرائب على الميراث. يمكن للمستثمرين الأجانب الذين يستثمرون أقل من 10000000 دولار نيوزيلندي القيام بذلك بحرية دون إذن من مكتب الاستثمار في الخارج. إنه مليء بالفرص الاستثمارية للأعمال التجارية وذات الطابع الشخصي.
ليغوريا ، إيطاليا
هذه المدينة الرائعة التي يبلغ عدد سكانها 1.5 مليون نسمة هي خيار محافظ إلى حد ما وذكي. تتمتع المدينة بالعديد من التاريخ والتاريخ مثل أي مكان آخر في إيطاليا ، ولكن تم العثور عليها في متناول الجميع. مع إصلاح الاقتصاد الإيطالي نفسه وازدهار السياحة ، تعزز المدينة النمو والفرص. على أساس الريفيرا الإيطالية ، فهي تضم قرى ومنازل ساحلية جميلة ، والمدينة هي الوجهة المثالية لمنزل ثان / منزل عطلة بدلاً من استثمار تجاري. يبحث البريطانيون عن عقارات هنا ، لذا اشترِ ملكًا لك بينما يمكنك ذلك.
.
تعليقات
إرسال تعليق